كتب كلام الحفاظ في الجرح والتعديل  
* لما كان أكثر الأحكام لا سبيل إلى معرفته إلا من جهة النقل لزم النظر في حال الناقلين ، والبحث ، عن عدالة الراوين ، فمن ثبتت عدالته جازت روايته ، وإلا عدل عنه ، والتمس معرفة الحكم من جهة غيره ، لأن الأخبار حكمها حكم الشهادات في أنها لا تقبل إلا عن الثقات . 
 1608  - أنا  محمد بن الحسين ،  أنا  عبد الله بن جعفر ،  نا  يعقوب بن سفيان ،  نا أبو بكر - يعني الحميدي - ،  نا سفيان ،  نا  مسعر ،  قال  سعد بن إبراهيم :   " لا يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا الثقات " .  
				
						
						
