( والسنة : أكل ثلثها وإهداء ثلثها ثلثها ولو لغني  ولا يجبان ) أي : الأكل والإهداء {   ; لأن النبي صلى الله عليه وسلم نحر خمس بدنات وقال : من شاء فليقتطع ، ولم يأكل منهن شيئا   } ; ولأنها ذبيحة يتقرب بها إلى الله فلم يجب الأكل منها كالعقيقة ، فيكون الأمر للاستحباب . 
				
						
						
