[ ص: 104 ] باب الأمان وهو ضد الخوف مصدر أمن أمنا وأمانا والأصل فيه قوله تعالى {
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=6وإن أحد من المشركين استجارك فأجره } الآية وقوله صلى الله عليه وسلم {
nindex.php?page=hadith&LINKID=18975ذمة المسلمين واحدة يسعى بها أدناهم } متفق عليه من حديث
nindex.php?page=showalam&ids=8علي nindex.php?page=treesubj&link=9122_9123_9124 ( ويحرم به ) أي : الأمان ( قتل ورق وأسر وأخذ مال ) والتعرض لهم لعصمتهم به .
[ ص: 104 ] بَابُ الْأَمَانِ وَهُوَ ضِدُّ الْخَوْفِ مَصْدَرُ أَمِنَ أَمْنًا وَأَمَانًا وَالْأَصْلُ فِيهِ قَوْله تَعَالَى {
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=6وَإِنْ أَحَدٌ مِنْ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ } الْآيَةَ وَقَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ {
nindex.php?page=hadith&LINKID=18975ذِمَّةُ الْمُسْلِمِينَ وَاحِدَةٌ يَسْعَى بِهَا أَدْنَاهُمْ } مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ مِنْ حَدِيثِ
nindex.php?page=showalam&ids=8عَلِيٍّ nindex.php?page=treesubj&link=9122_9123_9124 ( وَيَحْرُمُ بِهِ ) أَيْ : الْأَمَانِ ( قَتْلٌ وَرِقٌّ وَأَسْرٌ وَأَخْذُ مَالٍ ) وَالتَّعَرُّضُ لَهُمْ لِعِصْمَتِهِمْ بِهِ .