( ومن وجد بما اشتراه من قن عيبا ) فأراد رده على القن ( فقال : أنا غير مأذون لي في التجارة لم يقبل ) منه لأنه إنما أراد أن يدفع عن نفسه ولو صدقه سيده ونقل مهنا  فيمن قدم ومعه متاع يبيعه ، فاشتراه الناس منه فقال : أنا غير مأذون لي في التجارة  قال هو عليه في ثمنه ، مأذونا له أو غير مأذون وقال الشيخ تقي الدين    : إن علم السيد بتصرفه لم يقبل ولو قدر صدقه فتسليطه عدوان منه فيضمنه . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					