nindex.php?page=treesubj&link=10077_24361_10669_10480_10411 ( وأشده ) أي الجلد في الحدود ( جلد زنا ف ) جلد ( قذف ف ) جلد ( شرب ) خمر ( ف ) جلد ( تعزير ) لأنه تعالى خص الزنا بمزيد تأكيد بقوله تعالى : {
nindex.php?page=tafseer&surano=24&ayano=2ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله } فاقتضى مزيد تأكيد ولا يمكن ذلك في العدد فيكون في الصفة ولأن ما دونه أخف منه في العدد فكذا في الصفة فدل على أن ما خف عدده في صفته
nindex.php?page=treesubj&link=10077_24361_10669_10480_10411 ( وَأَشَدُّهُ ) أَيْ الْجَلْدِ فِي الْحُدُودِ ( جَلْدُ زِنًا فَ ) جَلْدُ ( قَذْفٍ فَ ) جَلْدُ ( شُرْبِ ) خَمْرٍ ( فَ ) جَلْدُ ( تَعْزِيرٍ ) لِأَنَّهُ تَعَالَى خَصَّ الزِّنَا بِمَزِيدِ تَأْكِيدٍ بِقَوْلِهِ تَعَالَى : {
nindex.php?page=tafseer&surano=24&ayano=2وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ } فَاقْتَضَى مَزِيدَ تَأْكِيدٍ وَلَا يُمْكِنُ ذَلِكَ فِي الْعَدَدِ فَيَكُونُ فِي الصِّفَةِ وَلِأَنَّ مَا دُونَهُ أَخَفُّ مِنْهُ فِي الْعَدَدِ فَكَذَا فِي الصِّفَةِ فَدَلَّ عَلَى أَنَّ مَا خُفَّ عَدَدُهُ فِي صِفَتِهِ