وإن ضربها أو أخرجها من دارها أو قبلها أو أطعمها ونحوه وقال هذا طلاقك  ، فنصه : صريح ، فإن نوى أنه سببه ففي الحكم وجهان ،  وعنه    : كناية ( 3 ، 4 ) ، كقوله بعد فعل  [ ص: 382 ] منها أو قوله : أنت عاقلة هذا طلاقك ، ذكره  القاضي    . 
وفي الترغيب : لو أطعمها أو سقاها ففي كونه كالضرب وجهان . 
     	
		 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					