وابتداؤها تائقا  [ ص: 486 ] إلى طعام    ( و ) ولو كثر (  م  ر ) كذا ذكره بعضهم ، والمعنى يقتضيه ، واحتج صاحب المحرر في المسألة بقول  أبي الدرداء    " من فقه الرجل إقباله على حاجته حتى يقبل على صلاته وقلبه فارغ " رواه  الإمام أحمد  في الزهد  والبخاري  في تاريخه ، وذكر جماعة المسألة بحضرة طعام ، وهو ظاهر الأخبار قال  الجوهري    : بحضرة فلان أي بمشهد منه ، وهو مثلث الحاء . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					