الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              3901 4130 - وقال معاذ: حدثنا هشام، عن أبي الزبير، عن جابر قال: كنا مع النبي - صلى الله عليه وسلم - بنخل. فذكر صلاة الخوف. [انظر:4125- مسلم: 843 - فتح:7 \ 421]

                                                                                                                                                                                                                              قال مالك: وذلك أحسن ما سمعت في صلاة الخوف.

                                                                                                                                                                                                                              تابعه الليث، عن هشام، عن زيد بن أسلم، أن القاسم بن محمد حدثه: صلى النبي - صلى الله عليه وسلم - في غزوة بني أنمار.

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية