[ ص: 140 ] nindex.php?page=treesubj&link=28999وقوله: nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=26قالت إحداهما : قيل: هي الصغرى منهما، وهي التي تزوجها
موسى، روي: أن اسمها
صوريا، وقيل:
صفورة، وأختها:
ليا.
وقوله:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=26إن خير من استأجرت القوي الأمين يعني: ما رأته من
nindex.php?page=treesubj&link=31909قوته على رفع الصخرة والسقي، وأمانته: هو ما روي أنه جعلها في الطريق خلفه تدله; لئلا يراها.
وقوله:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=27إني أريد أن أنكحك إحدى ابنتي هاتين على أن تأجرني ثماني حجج : استدل بعض العلماء بهذا القول على أن
nindex.php?page=treesubj&link=10862القول في الصداق: (أنكحه إياها) أولى من أنكحها إياه. ومعنى:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=27أن تأجرني ثماني حجج [أن تكون لي أجيرا] ثماني سنين، فيكون ذلك صداق ابنته.
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=27فإن أتممت عشرا فمن عندك : [أي: فتفضلا منك].
وقوله:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=28قال ذلك بيني وبينك أي: لك ما شرطت، ولي مثله.
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=28أيما الأجلين قضيت فلا عدوان علي أي: لا طلب علي بعده.
و (العدوان ) : التجاوز في غير الواجب.
[ ص: 141 ] وقوله:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=27إحدى ابنتي هاتين غير معينة، وكون الخدمة ثماني سنين أو عشرا، ولم يعين ذلك، وكون
nindex.php?page=treesubj&link=33325النكاح على عمل البدن - عند أكثر العلماء - خاص
لموسى عليه السلام.
واستدل
nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك رحمه الله بهذه الآية على أن
nindex.php?page=treesubj&link=11048البكر يزوجها أبوها، ولا يشاورها، وقال غيره: ليس في الآية ما يدل على أنه لم يستشرها.
وقوله:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=28والله على ما نقول وكيل : من قول
موسى، وقيل: من قول والد المرأة، وأعطى أبو المرأة
لموسى العصا التي جعلها الله له آية، وقد ذكرت خبرها في "الكبير".
وقوله:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=29فلما قضى موسى الأجل : روي عن النبي صلى الله عليه وسلم: أنه قضى أتم الأجلين. وتقدم ذكر
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=29آنس من جانب الطور نارا .
وقوله:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=30من الشجرة : قيل: كانت شجرة العليق، وقيل: سمرة، وقيل عوسج.
nindex.php?page=treesubj&link=31910وكلم الله تعالى موسى من فوق عرشه، وأسمعه كلامه من الشجرة على ما شاء،
nindex.php?page=treesubj&link=29622_34084ولا يجوز أن يوصف الله تعالى بالانتقال، والزوال، وشبه ذلك من صفات المخلوقين. [ ص: 142 ] وقوله:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=32اسلك يدك في جيبك أي: أدخلها، وقد تقدم ذلك.
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=32واضمم إليك جناحك من الرهب أي: اضمم إليك يدك من فزعك من الحية، عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد وغيره.
وقيل: إن قوله:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=32من الرهب متعلق بقوله: [
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=31ولم يعقب ، وقيل: هو متعلق بقوله]:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=31ولى مدبرا .
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس: قيل له: أدخل يدك، فاجعلها على صدرك، حتى يذهب عنك الرعب، قال: وليس من أحد يدركه رعب فيفعل ذلك إلا ذهب عنه.
وقد تقدم ذكر (الجناح ) ، وقد قال
nindex.php?page=showalam&ids=14888الفراء: إنه ههنا العصا.
وقوله:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=32فذانك برهانان من ربك يعني: اليد والعصا.
وقوله:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=34فأرسله معي ردءا يصدقني : (الردء ) : العون، وترك همزه تخفيف، وهو بمعنى المهموز، ويجوز أن يكون ترك الهمز من قولهم: (أردى على المئة ) ; إذا زاد عليها فكأن المعنى: أرسله معي زيادة في تصديقي، قاله
مسلم بن جندب.
وقوله:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=35قال سنشد عضدك بأخيك أي: نقويك به.
[ ص: 143 ] nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=35ونجعل لكما سلطانا أي: حجة، وقيل: القوة بالعصا.
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=35فلا يصلون إليكما بآياتنا أي: تمتنعان منهم بآياتنا، فيجوز أن يوقف على {إليكما} ، ويبتدأ: {بآياتنا} ; أي: تمتنعان بآياتنا، وإن قدر: ونجعل لكما سلطانا بآياتنا، فلا يصلون إليكما; [لم يوقف على {إليكما} ].
nindex.php?page=showalam&ids=13673الأخفش، nindex.php?page=showalam&ids=16935والطبري: التقدير: أنتما ومن اتبعكما الغالبون بآياتنا، فقدمت الآيات، وفي هذا تقدمة الصلة على الموصول، إلا أن يقدر: أنتما غالبان بآياتنا، أنتما ومن اتبعكما الغالبون، حسب ما تقدم في
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=21إني لكما لمن الناصحين [الأعراف: 21].
وقوله:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=38فأوقد لي يا هامان على الطين يعني: حتى يصير آجرا، عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس. nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة: هو أول من صنع الآجر.
وقوله:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=38فاجعل لي صرحا أي: بنيانا مرتفعا.
[ ص: 140 ] nindex.php?page=treesubj&link=28999وَقَوْلُهُ: nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=26قَالَتْ إِحْدَاهُمَا : قِيلَ: هِيَ الصُّغْرَى مِنْهُمَا، وَهِيَ الَّتِي تَزَوَّجَهَا
مُوسَى، رُوِيَ: أَنَّ اسْمَهَا
صُورِيَا، وَقِيلَ:
صَفُورَةُ، وَأُخْتُهَا:
لَيَا.
وَقَوْلُهُ:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=26إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الأَمِينُ يَعْنِي: مَا رَأَتْهُ مِنْ
nindex.php?page=treesubj&link=31909قُوَّتِهِ عَلَى رَفْعِ الصَّخْرَةِ وَالسَّقْيِ، وَأَمَانَتُهُ: هُوَ مَا رُوِيَ أَنَّهُ جَعَلَهَا فِي الطَّرِيقِ خَلْفَهُ تَدُلُّهُ; لِئَلَّا يَرَاهَا.
وَقَوْلُهُ:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=27إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنْكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَى أَنْ تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ : اسْتَدَلَّ بَعْضُ الْعُلَمَاءِ بِهَذَا الْقَوْلِ عَلَى أَنَّ
nindex.php?page=treesubj&link=10862الْقَوْلَ فِي الصَّدَاقِ: (أُنْكِحُهُ إِيَّاهَا) أَوْلَى مِنْ أُنْكِحُهَا إِيَّاهُ. ومعنى:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=27أَنْ تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ [أَنْ تَكُونَ لِي أَجِيرًا] ثَمَانِيَ سِنِينَ، فَيَكُونَ ذَلِكَ صَدَاقَ ابْنَتِهِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=27فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِنْدِكَ : [أَيْ: فَتَفَضُّلًا مِنْكَ].
وَقَوْلُهُ:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=28قَالَ ذَلِكَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ أَيْ: لَكَ مَا شَرَطْتَ، وَلِي مِثْلُهُ.
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=28أَيَّمَا الأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلا عُدْوَانَ عَلَيَّ أَيْ: لَا طَلَبَ عَلَيَّ بَعْدَهُ.
وَ (الْعُدْوَانُ ) : التَّجَاوُزُ فِي غَيْرِ الْوَاجِبِ.
[ ص: 141 ] وَقَوْلُهُ:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=27إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ غَيْرَ مُعَيَّنَةٍ، وَكَوْنُ الْخِدْمَةِ ثَمَانِيَ سِنِينَ أَوْ عَشْرًا، وَلَمْ يُعَيِّنْ ذَلِكَ، وَكَوْنُ
nindex.php?page=treesubj&link=33325النِّكَاحِ عَلَى عَمَلِ الْبَدَنِ - عِنْدَ أَكْثَرِ الْعُلَمَاءِ - خَاصٌّ
لِمُوسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ.
وَاسْتَدَلَّ
nindex.php?page=showalam&ids=16867مَالِكٌ رَحِمَهُ اللَّهُ بِهَذِهِ الْآيَةِ عَلَى أَنَّ
nindex.php?page=treesubj&link=11048الْبِكْرَ يُزَوِّجُهَا أَبُوهَا، وَلَا يُشَاوِرُهَا، وَقَالَ غَيْرُهُ: لَيْسَ فِي الْآيَةِ مَا يَدُلُّ عَلَى أَنَّهُ لَمْ يَسْتَشِرْهَا.
وَقَوْلُهُ:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=28وَاللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌ : مِنْ قَوْلِ
مُوسَى، وَقِيلَ: مِنْ قَوْلِ وَالِدِ الْمَرْأَةِ، وَأَعْطَى أَبُو الْمَرْأَةِ
لِمُوسَى الْعَصَا الَّتِي جَعَلَهَا اللَّهُ لَهُ آيَةً، وَقَدْ ذَكَرْتُ خَبَرَهَا فِي "الْكَبِيرِ".
وَقَوْلُهُ:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=29فَلَمَّا قَضَى مُوسَى الأَجَلَ : رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَنَّهُ قَضَى أَتَمَّ الْأَجَلَيْنِ. وَتَقَدَّمَ ذِكْرُ
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=29آنَسَ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ نَارًا .
وَقَوْلُهُ:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=30مِنَ الشَّجَرَةِ : قِيلَ: كَانَتْ شَجَرَةَ الْعُلَّيْقِ، وَقِيلَ: سَمُرَةٌ، وَقِيلَ عَوْسَجٌ.
nindex.php?page=treesubj&link=31910وَكَلَّمَ اللَّهُ تَعَالَى مُوسَى مِنْ فَوْقِ عَرْشِهِ، وَأَسْمَعَهُ كَلَامَهُ مِنَ الشَّجَرَةِ عَلَى مَا شَاءَ،
nindex.php?page=treesubj&link=29622_34084وَلَا يَجُوزُ أَنْ يُوصَفَ اللَّهُ تَعَالَى بِالِانْتِقَالِ، وَالزَّوَالِ، وَشِبْهِ ذَلِكَ مِنْ صِفَاتِ الْمَخْلُوقِينَ. [ ص: 142 ] وَقَوْلُهُ:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=32اسْلُكْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ أَيِ: أَدْخِلْهَا، وَقَدْ تَقَدَّمَ ذَلِكَ.
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=32وَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَنَاحَكَ مِنَ الرَّهْبِ أَيِ: اضْمُمْ إِلَيْكَ يَدَكَ مِنْ فَزَعِكَ مِنَ الْحَيَّةِ، عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=16879مُجَاهِدٍ وَغَيْرِهِ.
وَقِيلَ: إِنَّ قَوْلَهُ:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=32مِنَ الرَّهْبِ مُتَعَلِّقٌ بِقَوْلِهِ: [
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=31وَلَمْ يُعَقِّبْ ، وَقِيلَ: هُوَ مُتَعَلِّقٌ بِقَوْلِهِ]:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=31وَلَّى مُدْبِرًا .
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنُ عَبَّاسٍ: قِيلَ لَهُ: أَدْخِلْ يَدَكَ، فَاجْعَلْهَا عَلَى صَدْرِكَ، حَتَّى يَذْهَبَ عَنْكَ الرُّعْبُ، قَالَ: وَلَيْسَ مِنْ أَحَدٍ يُدْرِكُهُ رُعْبٌ فَيَفْعَلُ ذَلِكَ إِلَّا ذَهَبَ عَنْهُ.
وَقَدْ تَقَدَّمَ ذِكْرُ (الْجَنَاحِ ) ، وَقَدْ قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=14888الْفَرَّاءُ: إِنَّهُ هَهُنَا الْعَصَا.
وَقَوْلُهُ:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=32فَذَانِكَ بُرْهَانَانِ مِنْ رَبِّكَ يَعْنِي: الْيَدَ وَالْعَصَا.
وَقَوْلُهُ:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=34فَأَرْسِلْهُ مَعِيَ رِدْءًا يُصَدِّقُنِي : (الرِّدْءُ ) : الْعَوْنُ، وَتَرْكُ هَمْزِهِ تَخْفِيفٌ، وَهُوَ بِمَعْنَى الْمَهْمُوزِ، وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ تَرْكُ الْهَمْزِ مِنْ قَوْلِهِمْ: (أَرْدَى عَلَى الْمِئَةِ ) ; إِذَا زَادَ عَلَيْهَا فَكَأَنَّ الْمَعْنَى: أَرْسِلْهُ مَعِي زِيَادَةً فِي تَصْدِيقِي، قَالَهُ
مُسْلِمُ بْنُ جُنْدُبٍ.
وَقَوْلُهُ:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=35قَالَ سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ أَيْ: نُقَوِّيكَ بِهِ.
[ ص: 143 ] nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=35وَنَجْعَلُ لَكُمَا سُلْطَانًا أَيْ: حُجَّةً، وَقِيلَ: الْقُوَّةُ بِالْعَصَا.
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=35فَلا يَصِلُونَ إِلَيْكُمَا بِآيَاتِنَا أَيْ: تَمْتَنِعَانِ مِنْهُمْ بِآيَاتِنَا، فَيَجُوزُ أَنْ يُوقَفَ عَلَى {إِلَيْكُمَا} ، وَيُبْتَدَأَ: {بِآيَاتِنَا} ; أَيْ: تَمْتَنِعَانِ بِآيَاتِنَا، وَإِنْ قُدِّرَ: وَنَجْعَلُ لَكُمَا سُلْطَانًا بِآيَاتِنَا، فَلَا يَصِلُونَ إِلَيْكُمَا; [لَمْ يُوقَفْ عَلَى {إِلَيْكُمَا} ].
nindex.php?page=showalam&ids=13673الْأَخْفَشُ، nindex.php?page=showalam&ids=16935وَالطَّبَرِيُّ: التَّقْدِيرُ: أَنْتُمَا وَمَنِ اتَّبَعَكُمَا الْغَالِبُونَ بِآيَاتِنَا، فَقُدِّمَتِ الْآيَاتُ، وَفِي هَذَا تَقْدِمَةُ الصِّلَةِ عَلَى الْمَوْصُولِ، إِلَّا أَنْ يُقَدَّرَ: أَنْتُمَا غَالِبَانِ بِآيَاتِنَا، أَنْتُمَا وَمَنِ اتَّبَعَكُمَا الْغَالِبُونَ، حَسَبَ مَا تَقَدَّمَ فِي
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=21إِنِّي لَكُمَا لَمِنَ النَّاصِحِينَ [الْأَعْرَافُ: 21].
وَقَوْلُهُ:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=38فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ يَعْنِي: حَتَّى يَصِيرَ آجُرًّا، عَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ. nindex.php?page=showalam&ids=16815قَتَادَةُ: هُوَ أَوَّلُ مَنْ صَنَعَ الْآجُرَّ.
وَقَوْلُهُ:
nindex.php?page=tafseer&surano=28&ayano=38فَاجْعَلْ لِي صَرْحًا أَيْ: بُنْيَانًا مُرْتَفِعًا.