الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      القراءات :

                                                                                                                                                                                                                                      تقدم القول في فأحسن صوركم .

                                                                                                                                                                                                                                      سلام ، ويعقوب : {يوم نجمعكم} ؛ بنون .

                                                                                                                                                                                                                                      نافع ، وابن عامر : {نكفر عنه سيئاته وندخله} بنون ، والباقون : بياء .

                                                                                                                                                                                                                                      طلحة بن مصرف : {نهد قلبه} بنون .

                                                                                                                                                                                                                                      عكرمة ، وعمرو بن دينار : {يهدأ قلبه} .

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية