nindex.php?page=treesubj&link=28908الإعراب :
قوله :
nindex.php?page=tafseer&surano=71&ayano=1أن أنذر قومك من قبل أن يأتيهم عذاب أليم : يجوز أن تكون {أن} مفسرة ، لا موضع لها من الإعراب ، ويجوز أن تكون نصبا؛ على تقدير : بأن أنذر قومك ، وكذلك
nindex.php?page=tafseer&surano=71&ayano=3أن اعبدوا الله .
nindex.php?page=tafseer&surano=71&ayano=8دعوتهم جهارا : مصدر ، أو يكون منصوبا على الحال؛ أي : مجاهرا بالدعاء .
* * *
هذه
nindex.php?page=treesubj&link=28889السورة مكية ، وعددها في الكوفي : ثمان وعشرون آية ، وفي البصري والشامي : تسع وعشرون آية ، وفي بقية العدد : ثلاثون .
اختلف منها في أربع آيات :
nindex.php?page=tafseer&surano=71&ayano=23ولا سواعا [23] : الجماعة سوى الكوفي .
{ونسرا} [23] : كوفي ، ومدني الأخير .
nindex.php?page=tafseer&surano=71&ayano=24وقد أضلوا كثيرا [24] : مكي ، ومدني الأول .
nindex.php?page=tafseer&surano=71&ayano=25فأدخلوا نارا [25] : الجماعة سوى الكوفي .
* * *
nindex.php?page=treesubj&link=28908الْإِعْرَابُ :
قَوْلُهُ :
nindex.php?page=tafseer&surano=71&ayano=1أَنْ أَنْذِرْ قَوْمَكَ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ : يَجُوزُ أَنْ تَكُونَ {أَنْ} مُفَسِّرَةً ، لَا مَوْضِعَ لَهَا مِنَ الْإِعْرَابِ ، وَيَجُوزُ أَنْ تَكُونَ نَصْبًا؛ عَلَى تَقْدِيرِ : بِأَنْ أَنْذِرْ قَوْمَكَ ، وَكَذَلِكَ
nindex.php?page=tafseer&surano=71&ayano=3أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ .
nindex.php?page=tafseer&surano=71&ayano=8دَعَوْتُهُمْ جِهَارًا : مَصْدَرٌ ، أَوْ يَكُونُ مَنْصُوبًا عَلَى الْحَالِ؛ أَيْ : مُجَاهِرًا بِالدُّعَاءِ .
* * *
هَذِهِ
nindex.php?page=treesubj&link=28889السُّورَةُ مَكِّيَّةٌ ، وَعَدَدُهَا فِي الْكُوفِيِّ : ثَمَانٌ وَعِشْرُونَ آيَةً ، وَفِي الْبَصَرِيِّ وَالشَّامِيِّ : تِسْعٌ وَعِشْرُونَ آيَةً ، وَفِي بَقِيَّةِ الْعَدَدِ : ثَلَاثُونَ .
اخْتَلَفَ مِنْهَا فِي أَرْبَعِ آيَاتٍ :
nindex.php?page=tafseer&surano=71&ayano=23وَلا سُوَاعًا [23] : الْجَمَاعَةُ سِوَى الْكُوفِيِّ .
{وَنَسْرًا} [23] : كَوَفِيٌّ ، وَمَدَنِيٌّ الْأَخِيرُ .
nindex.php?page=tafseer&surano=71&ayano=24وَقَدْ أَضَلُّوا كَثِيرًا [24] : مَكِّيٌّ ، وَمَدَنِيٌّ الْأَوَّلُ .
nindex.php?page=tafseer&surano=71&ayano=25فَأُدْخِلُوا نَارًا [25] : الْجَمَاعَةُ سِوَى الْكُوفِيِّ .
* * *