فستذكرون ما أقول لكم وأفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد .
[44] فستذكرون إذا نزل بكم العذاب ما أقول لكم من النصيحة، فثم توعدوه لمخالفته دينهم، فقال:
وأفوض أرد أمري إلى الله معتمدا عليه. قرأ نافع، وأبو جعفر، وأبو عمرو: (أمري) بفتح الياء، والباقون: بإسكانها.
إن الله بصير بالعباد يعلم المحق من المبطل. [ ص: 122 ]


