nindex.php?page=treesubj&link=30600nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=11ما كذب الفؤاد ما رأى .
[11]
nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=11ما كذب الفؤاد قرأ أبو جعفر، وهشام عن ابن عامر: (كذب) بتشديد الذال; يعني: ما كذب قلب محمد -صلى الله عليه وسلم-.
nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=11ما رأى بعينه، وقرأ الباقون: بتخفيفها; أي: ما ارتاب القلب،
[ ص: 437 ] وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=17274ورش عن
nindex.php?page=showalam&ids=17192نافع: (الفواد) بفتح الواو بغير همز، والباقون: بالهمز، تلخيصه: لم يوهم القلب العين غير الحقيقة، بل صدق رؤيتها.
واختلف السلف والخلف
nindex.php?page=treesubj&link=30639_28725هل رأى نبينا -صلى الله عليه وسلم- ربه ليلة الإسراء؟ فأنكرته
nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة، وخالفها
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس وجمع، وتقدم الكلام في ذلك مستوفى في أول سورة الإسراء في قصة المعراج.
* * *
nindex.php?page=treesubj&link=30600nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=11مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى .
[11]
nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=11مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ قَرَأَ أَبُو جَعْفَرٍ، وَهِشَامٌ عَنِ ابْنِ عَامِرٍ: (كَذَّبَ) بِتَشْدِيدِ الذَّالِ; يَعْنِي: مَا كَذَّبَ قَلْبُ مُحَمَّدٍ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-.
nindex.php?page=tafseer&surano=53&ayano=11مَا رَأَى بِعَيْنِهِ، وَقَرَأَ الْبَاقُونَ: بِتَخْفِيفِهَا; أَيْ: مَا ارْتَابَ الْقَلْبُ،
[ ص: 437 ] وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=17274وَرْشٌ عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نَافِعٍ: (الْفُوَادُ) بِفَتْحِ الْوَاوِ بِغَيْرِ هَمْزٍ، وَالْبَاقُونَ: بِالْهَمْزِ، تَلْخِيصُهُ: لَمْ يُوهِمُ الْقَلْبُ الْعَيْنَ غَيْرَ الْحَقِيقَةِ، بَلْ صَدَّقَ رُؤْيَتَهَا.
وَاخْتَلَفَ السَّلَفُ وَالْخَلَفُ
nindex.php?page=treesubj&link=30639_28725هَلْ رَأَى نَبِيُّنَا -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- رَبَّهُ لَيْلَةَ الْإِسْرَاءِ؟ فَأَنْكَرَتْهُ
nindex.php?page=showalam&ids=25عَائِشَةُ، وَخَالَفَهَا
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنُ عَبَّاسٍ وَجَمْعٌ، وَتَقَدَّمَ الْكَلَامُ فِي ذَلِكَ مُسْتَوْفًى فِي أَوَّلِ سُورَةِ الْإِسْرَاءِ فِي قِصَّةِ الْمِعْرَاجِ.
* * *