ثم
nindex.php?page=treesubj&link=18650_18648يراعي الهيبة في القراءة فيرتل ولا يسرد فإن ذلك أيسر للتأمل .
ويفرق بين نغماته في آية الرحمة والعذاب والوعد والوعيد والتحميد والتعظيم والتمجيد .
كان النخعي إذا مر بمثل قوله عز وجل :
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=91ما اتخذ الله من ولد وما كان معه من إله يخفض صوته كالمستحيي عن أن يذكره بكل شيء لا يليق به .
وروي أنه يقال لقارئ القرآن : اقرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا .
ثُمَّ
nindex.php?page=treesubj&link=18650_18648يُرَاعِي الْهَيْبَةَ فِي الْقِرَاءَةِ فَيُرَتِّلُ وَلَا يَسْرُدُ فَإِنَّ ذَلِكَ أَيْسَرُ لِلتَّأَمُّلِ .
وَيُفَرِّقُ بَيْنَ نَغَمَاتِهِ فِي آيَةِ الرَّحْمَةِ وَالْعَذَابِ وَالْوَعْدِ وَالْوَعِيدِ وَالتَّحْمِيدِ وَالتَّعْظِيمِ وَالتَّمْجِيدِ .
كَانَ النَّخْعِيُّ إِذَا مَرَّ بِمِثْلِ قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ :
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=91مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِنْ وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ يَخْفِضُ صَوْتَهُ كَالْمُسْتَحْيِي عَنْ أَنْ يَذْكُرَهُ بِكُلِّ شَيْءٍ لَا يَلِيقُ بِهِ .
وَرُوِيَ أَنَّهُ يُقَالُ لِقَارِئِ الْقُرْآنِ : اقْرَأْ وَارْقَ وَرَتِّلْ كَمَا كُنْتَ تُرَتِّلُ فِي الدُّنْيَا .