الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      هذه السورة مكية، وعددها في المدنيين والمكي: خمس وتسعون آية، وفي البصري والشامي: أربع، وفي الكوفي: ثلاث.

                                                                                                                                                                                                                                      اختلف منها في آيتين اثنتين:

                                                                                                                                                                                                                                      وأولو بأس شديد [33]: مدنيان، ومكي.

                                                                                                                                                                                                                                      ممرد من قوارير [44]: الجماعة سوى الكوفي.

                                                                                                                                                                                                                                      * * *

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية