الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      [ ص: 532 ] هذه السورة مكية ، وعددها في المدني الأول ، والكوفي ، والبصري : ست وخمسون آية ، وفي بقية الأعداد : خمس وخمسون .

                                                                                                                                                                                                                                      اختلف منها في آيتين :

                                                                                                                                                                                                                                      في جنات يتساءلون ]40 [ : الجماعة سوى المدني الأخير .

                                                                                                                                                                                                                                      عن المجرمين ]41 [ : الجماعة سوى المكي ، والشامي .

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية