( يسن )
nindex.php?page=treesubj&link=24721لمن أراد وطئا ( أن يقول عند الوطء بسم الله اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا ) لقوله تعالى {
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=223وقدموا لأنفسكم } قال
nindex.php?page=showalam&ids=16568عطاء هو التسمية عند الجماع وروى
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس أن النبي قال {
nindex.php?page=hadith&LINKID=33558لو أن أحدكم إذا أتى أهله قال بسم الله اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا فولد بينهما [ ص: 194 ] ولد لم يضره الشيطان } متفق عليه .
( قال
ابن نصر الله : وتقوله المرأة أيضا ) وروى
nindex.php?page=showalam&ids=13287ابن شيبة في مصنفه عن
nindex.php?page=showalam&ids=10ابن مسعود موقوفا قال {
nindex.php?page=hadith&LINKID=9524إذا أنزل يقول : اللهم لا تجعل للشيطان فيما رزقتني نصيبا } قال في الإنصاف فيستحب أن يقول ذلك عند إنزاله ولم أره للأصحاب وهو حسن .
( يُسَنُّ )
nindex.php?page=treesubj&link=24721لِمَنْ أَرَادَ وَطْئًا ( أَنْ يَقُولَ عِنْدَ الْوَطْءِ بِسْمِ اللَّهِ اللَّهُمَّ جَنِّبْنَا الشَّيْطَانَ وَجَنِّبْ الشَّيْطَانَ مَا رَزَقْتَنَا ) لِقَوْلِهِ تَعَالَى {
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=223وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ } قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=16568عَطَاءٌ هُوَ التَّسْمِيَةُ عِنْدَ الْجِمَاعِ وَرَوَى
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنُ عَبَّاسٍ أَنَّ النَّبِيّ قَالَ {
nindex.php?page=hadith&LINKID=33558لَوْ أَنَّ أَحَدَكُمْ إذَا أَتَى أَهْلَهُ قَالَ بِسْمِ اللَّهِ اللَّهُمَّ جَنِّبْنَا الشَّيْطَانَ وَجَنِّبْ الشَّيْطَانَ مَا رَزَقْتنَا فَوُلِدَ بَيْنَهُمَا [ ص: 194 ] وَلَدٌ لَمْ يَضُرَّهُ الشَّيْطَانُ } مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ .
( قَالَ
ابْنُ نَصْرِ اللَّهِ : وَتَقُولُهُ الْمَرْأَةُ أَيْضًا ) وَرَوَى
nindex.php?page=showalam&ids=13287ابْنُ شَيْبَةَ فِي مُصَنَّفِهِ عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=10ابْنِ مَسْعُودٍ مَوْقُوفًا قَالَ {
nindex.php?page=hadith&LINKID=9524إذَا أَنْزَلَ يَقُولُ : اللَّهُمَّ لَا تَجْعَلْ لِلشَّيْطَانِ فِيمَا رَزَقْتَنِي نَصِيبًا } قَالَ فِي الْإِنْصَافِ فَيُسْتَحَبُّ أَنْ يَقُولَ ذَلِكَ عِنْد إنْزَالِهِ وَلَمْ أَرَهُ لِلْأَصْحَابِ وَهُوَ حَسَنٌ .