( وإن )   ( كان اسمها طارقا أو طالبا ) أو طالعا ( فقال يا طالق )    ( وقال أردت النداء ) باسمها ( فالتف الحرف ) بلساني ( صدق ) ظاهرا لظهور القرينة  ،  فإن لم يقل ذلك طلقت  ،  وقضيته أنه لو مات ولم يعلم مراده حكم عليه بالطلاق عملا بظاهر الصيغة  ،  ومنه يؤخذ أن مثله في هذا كل من تلفظ بصيغة ظاهرة في الوقوع لكنها تقبل الصرف بالقرينة وإن وجدت القرينة . 
     	
		
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					