وللأذان المختار خمس عشرة كلمة  وفاقا  لأبي حنيفة  ، وبلا ترجيع الشهادتين خفية (  م   ش    ) بتربيع التكبير أوله ، لا مرتين (  م    ) ويجوز ترجيعه ،  وعنه  لا يعجبني ( و هـ     ) وعنه هما سواء . 
وفي التعليق أن  حنبلا  نقل في موضع : أذان  أبي محذورة  أعجب إلي وعليه أهل مكة  إلى اليوم ، ويستحب قول : الصلاة خير من النوم مرتين بعد حيعلة آذان الفجر    ( و هـ    م    ) وقديم قولي  الشافعي  ، والفتوى عليه ، وقيل يجب ( خ ) وجزم به في الروضة ، ويكره التثويب في غيرها ( و ) خلافا لما استحبه متأخرو الحنفية ، وبعد الأذان . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					