وما كان له عليهم من سلطان إلا لنعلم من يؤمن بالآخرة ممن هو منها في شك وربك على كل شيء حفيظ    . 
[21] وما كان له عليهم من سلطان  أي: ما كان تسليطنا إياه عليهم. 
إلا لنعلم  أي: ليظهر من يؤمن بالآخرة ممن هو منها في شك  فيتميز المؤمن من الكافر. 
وربك على كل شيء حفيظ  رقيب. 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					