4803
[ ص: 402 ] باب: كل مولود يولد على الفطرة
وقال
النووي : (باب: معنى «كل مولود يولد على الفطرة» وحكم موتى أطفال الكفار، وأطفال المسلمين) .
(حديث الباب)
وهو بصحيح
nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم \
النووي، ص 207، 208 ج 16، المطبعة المصرية
(عن
nindex.php?page=showalam&ids=12300الزهري، أخبرني
nindex.php?page=showalam&ids=15990سعيد بن المسيب عن
nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ، أنه كان يقول:
nindex.php?page=hadith&LINKID=661811قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: nindex.php?page=treesubj&link=29001_29619_28644«ما من مولود إلا يولد على الفطرة. فأبواه يهودانه وينصرانه ويمجسانه. كما تنتج البهيمة بهيمة جمعاء، هل تحسون فيها من جدعاء؟».
ثم يقول nindex.php?page=showalam&ids=3أبو هريرة: واقرءوا -إن شئتم- nindex.php?page=tafseer&surano=30&ayano=30فطرت الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله الآية .
4803
[ ص: 402 ] بَابٌ: كُلُّ مَوْلُودٍ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ
وَقَالَ
النَّوَوِيُّ : (بَابٌ: مَعْنَى «كُلُّ مَوْلُودٍ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ» وَحُكْمُ مَوْتَى أَطْفَالِ الْكُفَّارِ، وَأَطْفَالِ الْمُسْلِمِينَ) .
(حَدِيثُ الْبَابِ)
وَهُوَ بِصَحِيحِ
nindex.php?page=showalam&ids=17080مُسْلِمٍ \
النَّوَوِيِّ، ص 207، 208 ج 16، الْمَطْبَعَةِ الْمِصْرِيَّةِ
(عَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=12300الزُّهْرِيِّ، أَخْبَرَنِي
nindex.php?page=showalam&ids=15990سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=3أَبِي هُرَيْرَةَ ، أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ:
nindex.php?page=hadith&LINKID=661811قَالَ رَسُولُ اللَّهِ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: nindex.php?page=treesubj&link=29001_29619_28644«مَا مِنْ مَوْلُودٍ إِلَّا يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ. فَأَبَوَاهُ يُهَوِّدَانِهِ وَيُنَصِّرَانِهِ وَيُمَجِّسَانِهِ. كَمَا تُنْتَجُ الْبَهِيمَةُ بَهِيمَةً جَمْعَاءَ، هَلْ تُحِسُّونَ فِيهَا مِنْ جَدْعَاءَ؟».
ثُمَّ يَقُولُ nindex.php?page=showalam&ids=3أَبُو هُرَيْرَةَ: وَاقْرَءُوا -إِنْ شِئْتُمْ- nindex.php?page=tafseer&surano=30&ayano=30فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ الْآيَةَ .