" nindex.php?page=treesubj&link=2316زيارة القبور   " .

قال nindex.php?page=showalam&ids=14961القاضي عياض : زيارة القبور قصدها للترحم عليهم والاعتبار بهم . قال الجوهري : زرته أزوره زورا وزيارة وزوارة ، أيضا حكاها nindex.php?page=showalam&ids=15080الكسائي .

[ ص: 120 ] " دار قوم " .

قال صاحب " المطالع " : هو منصوب على الاختصاص ، أو النداء المضاف ، ويصح الخفض على البدل من الكاف والميم .

" لا تحرمنا " .

قال الجوهري : حرمه الشيء يحرمه حرما مثال : سرقه سرقا بكسر الراء ، وحرمة وحريمة وحرمانا ، وأحرمه أيضا : إذا منعه إياه ، فعلى هذا يجوز فتح تاء " تحرمنا " وضمها .

" nindex.php?page=treesubj&link=2316زِيَارَةُ الْقُبُورِ   " .

قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=14961الْقَاضِي عِيَاضٌ : زِيَارَةُ الْقُبُورِ قَصْدُهَا لِلتَّرَحُّمِ عَلَيْهِمْ وَالِاعْتِبَارِ بِهِمْ . قَالَ الْجَوْهَرِيُّ : زُرْتُهُ أَزُورُهُ زَوْرًا وَزِيَارَةً وَزِوَارَةً ، أَيْضًا حَكَاهَا nindex.php?page=showalam&ids=15080الْكِسَائِيُّ .

[ ص: 120 ] " دَارَ قَوْمٍ " .

قَالَ صَاحِبُ " الْمَطَالِعِ " : هُوَ مَنْصُوبٌ عَلَى الِاخْتِصَاصِ ، أَوِ النِّدَاءِ الْمُضَافِ ، وَيَصِحُّ الْخَفْضُ عَلَى الْبَدَلِ مِنَ الْكَافِ وَالْمِيمِ .

" لَا تَحْرِمْنَا " .

قَالَ الْجَوْهَرِيُّ : حَرَمَهُ الشَّيْءَ يَحْرِمُهُ حَرْمًا مِثَالُ : سَرَقَهُ سَرِقًا بِكَسْرِ الرَّاءِ ، وَحِرْمَةً وَحَرِيمَةً وَحِرْمَانًا ، وَأَحْرَمَهُ أَيْضًا : إِذَا مَنَعَهُ إِيَّاهُ ، فَعَلَى هَذَا يَجُوزُ فَتْحُ تَاءٍ " تَحْرِمْنَا " وَضَمُّهَا .