"
هند " .
هند ذكرها في كتاب " النفقات " وهي
nindex.php?page=treesubj&link=33997هند بنت عتبة بن ربيعة بن عبد شمس بن عبد مناف ، امرأة أبي سفيان صخر بن حرب ، أم معاوية ، أسلمت عام الفتح بعد إسلام زوجها ، فأقرهما رسول الله صلى الله عليه وسلم على نكاحهما ، وكانت فيما . ذكر لها أنفة ، شهدت
أحدا مع زوجها وهي كافرة ، وكانت تقول يوم
أحد :
نحن بنات طارق نمشي على النمارق إن تقبلوا نعانق
أو تدبيروا نفارق فراق غير وامق
.
" والله أعلم " .
فهذا آخر ما تهيأ كم جمعه في شرح ألفاظ " المقنع " وأعلامه ، والحمد لله رب العالمين ، وصلى الله على سيدنا
محمد وعلى آله وصحبه ، وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين ، وسلام على المرسلين ، والحمد لله رب العالمين آمين . .
"
هِنْدٌ " .
هِنْدٌ ذَكَرَهَا فِي كِتَابِ " النَّفَقَاتِ " وَهِيَ
nindex.php?page=treesubj&link=33997هِنْدُ بِنْتُ عُتْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ عَبْدِ شَمْسِ بْنِ عَبْدِ مَنَافٍ ، امْرَأَةُ أَبِي سُفْيَانَ صَخْرِ بْنِ حَرْبٍ ، أُمُّ مُعَاوِيَةَ ، أَسْلَمَتْ عَامَ الْفَتْحِ بَعْدَ إِسْلَامِ زَوْجِهَا ، فَأَقَرَّهُمَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى نِكَاحِهِمَا ، وَكَانَتْ فِيمَا . ذُكِرَ لَهَا أَنَفَةٌ ، شَهِدَتْ
أُحُدًا مَعَ زَوْجِهَا وَهِيَ كَافِرَةٌ ، وَكَانَتْ تَقُولُ يَوْمَ
أُحُدٍ :
نَحْنُ بَنَاتُ طَارِقْ نَمْشِي عَلَى النَّمَارِقْ إِنْ تُقْبِلُوا نُعَانِقْ
أَوْ تُدْبِيرُوا نُفَارِقْ فِرَاقَ غَيْرِ وَامِقْ
.
" وَاللَّهُ أَعْلَمُ " .
فَهَذَا آخِرُ مَا تَهَيَّأَ كَمْ جَمْعُهُ فِي شَرْحِ أَلْفَاظِ " الْمُقْنِعِ " وَأَعْلَامِهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ ، وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا إِلَى يَوْمِ الدِّينِ ، وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ آمِينَ . .