nindex.php?page=treesubj&link=3724 ( وإذا فرغ من تلبيته صلى ) وسلم ( على النبي صلى الله عليه وسلم ) عقب فراغه لقوله تعالى {
nindex.php?page=tafseer&surano=94&ayano=4ورفعنا لك ذكرك } أي لا أذكر إلا وتذكر معي لطلبي ذلك ، ويقول ذلك بصوت أخفض من صوت التلبية ، قال
الزعفراني : ويصلي على آله
nindex.php?page=treesubj&link=3724 ( وسأل الله ) بعد ذلك ( الجنة ورضوانه واستعاذ به من النار ) ويسن أن يدعو بما شاء من دين ودنيا .
قال
الزعفراني : فيقول : اللهم اجعلني من الذين استجابوا لك ولرسولك وآمنوا بك ووثقوا بوعدك ووفوا بعهدك واتبعوا أمرك .
اللهم اجعلني من وفدك الذين رضيت وارتضيت .
اللهم يسر لي أداء ما نويت وتقبل مني يا كريم .
nindex.php?page=treesubj&link=3724 ( وَإِذَا فَرَغَ مِنْ تَلْبِيَتِهِ صَلَّى ) وَسَلَّمَ ( عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ) عَقِبَ فَرَاغِهِ لِقَوْلِهِ تَعَالَى {
nindex.php?page=tafseer&surano=94&ayano=4وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ } أَيْ لَا أُذْكَرُ إلَّا وَتُذْكَرُ مَعِي لِطَلَبِي ذَلِكَ ، وَيَقُولُ ذَلِكَ بِصَوْتٍ أَخْفَضُ مِنْ صَوْتِ التَّلْبِيَةِ ، قَالَ
الزَّعْفَرَانِيُّ : وَيُصَلِّي عَلَى آلِهِ
nindex.php?page=treesubj&link=3724 ( وَسَأَلَ اللَّهَ ) بَعْدَ ذَلِكَ ( الْجَنَّةَ وَرِضْوَانَهُ وَاسْتَعَاذَ بِهِ مِنْ النَّارِ ) وَيُسَنُّ أَنْ يَدْعُوَ بِمَا شَاءَ مِنْ دِينٍ وَدُنْيَا .
قَالَ
الزَّعْفَرَانِيُّ : فَيَقُولُ : اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لَكَ وَلِرَسُولِكَ وَآمَنُوا بِك وَوَثِقُوا بِوَعْدِك وَوَفَوْا بِعَهْدِك وَاتَّبَعُوا أَمْرَك .
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ وَفْدِكَ الَّذِينَ رَضِيت وَارْتَضَيْت .
اللَّهُمَّ يَسِّرْ لِي أَدَاءَ مَا نَوَيْت وَتَقَبَّلْ مِنِّي يَا كَرِيمُ .