1670 933 - (1667) - (1 \ 192) عن
nindex.php?page=showalam&ids=38عبد الرحمن بن عوف : أن قوما من
العرب أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم
المدينة ، فأسلموا ، وأصابهم وباء بالمدينة : حماها ، فأركسوا ، فخرجوا من
المدينة ، فاستقبلهم نفر من أصحابه - يعني :
أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم - ، فقالوا لهم : ما لكم رجعتم ; قالوا : أصابنا وباء
المدينة ، فاجتوينا
المدينة ، فقالوا : أما لكم في رسول الله أسوة ، فقال بعضهم : نافقوا ، وقال بعضهم : لم ينافقوا ، هم مسلمون ، فأنزل الله - عز وجل - :
nindex.php?page=treesubj&link=32267_30525_30709_30710_30797nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=88فما لكم في المنافقين فئتين والله أركسهم بما كسبوا [النساء : 88] ، الآية .
1670 933 - (1667) - (1 \ 192) عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=38عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ : أَنَّ قَوْمًا مِنَ
الْعَرَبِ أَتَوْا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
الْمَدِينَةَ ، فَأَسْلَمُوا ، وَأَصَابَهُمْ وَبَاءٌ بِالْمَدِينَةِ : حُمَّاهَا ، فَأُرْكِسُوا ، فَخَرَجُوا مِنَ
الْمَدِينَةِ ، فَاسْتَقْبَلَهُمْ نَفَرٌ مِنْ أَصْحَابِهِ - يَعْنِي :
أَصْحَابَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، فَقَالُوا لَهُمْ : مَا لَكُمْ رَجَعْتُمْ ; قَالُوا : أَصَابَنَا وَبَاءُ
الْمَدِينَةِ ، فَاجْتَوَيْنَا
الْمَدِينَةَ ، فَقَالُوا : أَمَا لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ ، فَقَالَ بَعْضُهُمْ : نَافَقُوا ، وَقَالَ بَعْضُهُمْ : لَمْ يُنَافِقُوا ، هُمْ مُسْلِمُونَ ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ - عَزَّ وَجَلَّ - :
nindex.php?page=treesubj&link=32267_30525_30709_30710_30797nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=88فَمَا لَكُمْ فِي الْمُنَافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَاللَّهُ أَرْكَسَهُمْ بِمَا كَسَبُوا [النِّسَاءُ : 88] ، الْآيَةُ .