979 . فإنه المرقاة للتفضيل 980 . بين الصحيح والسقيم واحذر واعن بعلم الجرح والتعديل
من غرض ، فالجرح أي خطر 981 . ومع ذا فالنصح حق ولقد
أحسن يحيى في جوابه وسد 982 . لأن يكونوا خصماء لي أحب
من كون خصمي المصطفى إذ لم أذب 983 . وربما رد كلام الجارح
كالنسئي في أحمد بن صالح 984 . فربما كان لجرح مخرج
غطى عليه السخط حين يحرج