1336 - وذكر nindex.php?page=showalam&ids=12455ابن أبي الدنيا ، ثنا nindex.php?page=showalam&ids=11958محمد بن علي ، نا إبراهيم بن الأشعث قال : سألت nindex.php?page=showalam&ids=14919فضيل بن عياض عن الزهد فقال :

nindex.php?page=treesubj&link=24625 " الزهد : القناعة ، وفيها الغنى . قال : وسألته عن الورع فقال : اجتناب المحارم " .

والآثار عن السلف والصحابة والتابعين ومن بعدهم من علماء المسلمين في nindex.php?page=treesubj&link=24626_24625فضل الصبر على الدنيا ، والزهد فيها ، وفضل القناعة والرضا بالكفاف ، والاقتصار على ما يكفي دون التكاثر الذي يلهي ويطغي [أكثر ] من أن يحيط بها كتاب أو يشتمل عليها باب ، والذين زوى الله [عز وجل ] عنهم الدنيا من الصحابة أكثر من الذين فتحها عليهم أضعافا مضاعفة .

1336 - وَذَكَرَ nindex.php?page=showalam&ids=12455ابْنُ أَبِي الدُّنْيَا ، ثَنَا nindex.php?page=showalam&ids=11958مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ ، نَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْأَشْعَثِ قَالَ : سَأَلْتُ nindex.php?page=showalam&ids=14919فُضَيْلَ بْنَ عِيَاضٍ عَنِ الزُّهْدِ فَقَالَ :

nindex.php?page=treesubj&link=24625 " الزُّهْدُ : الْقَنَاعَةُ ، وَفِيهَا الْغِنَى . قَالَ : وَسَأَلْتُهُ عَنِ الْوَرَعِ فَقَالَ : اجْتِنَابُ الْمَحَارِمِ " .

وَالْآثَارُ عَنِ السَّلَفِ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ وَمَنْ بَعْدَهُمْ مِنْ عُلَمَاءِ الْمُسْلِمِينَ فِي nindex.php?page=treesubj&link=24626_24625فَضْلِ الصَّبْرِ عَلَى الدُّنْيَا ، وَالزُّهْدِ فِيهَا ، وَفَضْلِ الْقَنَاعَةِ وَالرِّضَا بِالْكَفَافِ ، وَالِاقْتِصَارِ عَلَى مَا يَكْفِي دُونَ التَّكَاثُرِ الَّذِي يُلْهِي وَيُطْغِي [أَكْثَرُ ] مِنْ أَنْ يُحِيطَ بِهَا كِتَابٌ أَوْ يَشْتَمِلَ عَلَيْهَا بَابٌ ، وَالَّذِينَ زَوَى اللَّهُ [عَزَّ وَجَلَّ ] عَنْهُمُ الدُّنْيَا مِنَ الصَّحَابَةِ أَكْثَرُ مِنَ الَّذِينَ فَتَحَهَا عَلَيْهِمْ أَضْعَافًا مُضَاعَفَةً .