" ليكن بلاغ أحدكم من الدنيا كزاد الراكب " .
1358 - [قال أبو عمر ] : أخذه أبو العتاهية فأحسن في قوله :
إذا كنت بالدنيا بصيرا فإنما بلاغك منها مثل زاد المسافر
1359 - وقال [أبو حاتم ] :
" إذا كان [لا يغنيك ما يكفيك ] فليس في الدنيا شيء يغنيك "
1360 - [وأحسن ] أبو العتاهية [أيضا في قوله ، أخذه وقال ] :
[إذا ] كان لا يغنيك ما يكفيكا فكل ما في الدنيا لا يغنيكا
1361 - [وقال ] :
حسبك مما تبتغيه القوت ما أكثر القوت لمن يموت


