[ ص: 197 ]   ( ومن قال : إن لم أقتل فلانا فامرأته طالق وفلان ميت وهو عالم به  حنث ) لأنه عقد يمينه على حياة يحدثها الله فيه وهو متصور فينعقد ثم يحنث للعجز العادي ( فإن لم يعلم به لا يحنث ) لأنه عقد يمينه على حياة كانت فيه ولا تتصور فيصير قياس مسألة الكوز على الاختلاف ، وليس في تلك المسألة تفصيل العلم هو الصحيح . 
     	
		
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					