والأخلاق الذميمة متلازمة ، والبعض منها داع إلى البعض لا محالة .
وشر أنواع الكبر ما يمنع من استفادة العلم وقبول الحق والانقياد له وفيه وردت الآيات التي فيها
nindex.php?page=treesubj&link=18682ذم الكبر والمتكبرين قال الله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=93والملائكة باسطو أيديهم إلى قوله
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=93وكنتم عن آياته تستكبرون ثم قال :
nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=72ادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها فبئس مثوى المتكبرين .
وَالْأَخْلَاقُ الذَّمِيمَةُ مُتَلَازِمَةٌ ، وَالْبَعْضُ مِنْهَا دَاعٍ إِلَى الْبَعْضِ لَا مَحَالَةَ .
وَشَرُّ أَنْوَاعِ الْكِبْرِ مَا يَمْنَعُ مِنِ اسْتِفَادَةِ الْعِلْمِ وَقَبُولُ الْحَقِّ وَالِانْقِيَادُ لَهُ وَفِيهِ وَرَدَتِ الْآيَاتُ الَّتِي فِيهَا
nindex.php?page=treesubj&link=18682ذِمُّ الْكِبْرِ وَالْمُتَكَبِّرِينَ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=93وَالْمَلائِكَةُ بَاسِطُو أَيْدِيهِمْ إِلَى قَوْلِهِ
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=93وَكُنْتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ ثُمَّ قَالَ :
nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=72ادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ .