آ . (100) وقوله تعالى : وما كان لنفس أن تؤمن : كقوله : " أن [ ص: 271 ] تموت " وقد تقدم ذلك في آل عمران .
قوله : ويجعل قرأ أبو بكر عن عاصم بنون العظمة . والباقون بياء الغيبة وهو الله تعالى . وقرأ الأعمش فصرح به ويجعل الله الرجز بالزاي دون السين ، وقد تقدم هل هما بمعنى أو بينهما فرق ؟


