( وإنكار الوكيل الوكالة لنسيان ) منه لها ( أو لغرض ) له ( في الإخفاء ) كخوف أخذ ظالم المال الموكل فيه    ( ليس بعزل ) لعذره ( فإن تعمده ولا غرض ) له فيه ( انعزل ) بذلك لأن الجحد حينئذ رد لها والموكل في إنكارها كالوكيل في ذلك وما أطلقاه في التدبير من كون جحد الموكل عزلا محمول كما قاله ابن النقيب  على ما هنا 
     	
		
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					