الباب الثاني في الإخلاص وفضيلته وحقيقته ودرجاته .
nindex.php?page=treesubj&link=19695فضيلة الإخلاص .
قال الله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=98&ayano=5وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين وقال
nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=3ألا لله الدين الخالص وقال تعالى
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=146إلا الذين تابوا وأصلحوا واعتصموا بالله وأخلصوا دينهم لله وقال تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=110فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا نزلت فيمن يعمل لله ويحب أن يحمد عليه وقال النبي صلى الله عليه وسلم : " ثلاث لا يغل عليهن قلب رجل مسلم : أخلص العمل لله وعن مصعب بن سعد عن أبيه قال ظن أبي أن له فضلا على من هو دونه من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم :
nindex.php?page=hadith&LINKID=888491إنما نصر الله عز وجل هذه الأمة بضعفائها ودعوتهم وإخلاصهم .
الْبَابُ الثَّانِي فِي الْإِخْلَاصِ وَفَضِيلَتِهِ وَحَقِيقَتِهِ وَدَرَجَاتِهِ .
nindex.php?page=treesubj&link=19695فَضِيلَةُ الْإِخْلَاصِ .
قَالَ اللَّهُ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=98&ayano=5وَمَا أُمِرُوا إِلا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَقَالَ
nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=3أَلا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ وَقَالَ تَعَالَى
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=146إِلا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَاعْتَصَمُوا بِاللَّهِ وَأَخْلَصُوا دِينَهُمْ لِلَّهِ وَقَالَ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=110فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلا صَالِحًا وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا نَزَلَتْ فِيمَنْ يَعْمَلُ لِلَّهِ وَيُحِبُّ أَنْ يُحْمَدَ عَلَيْهِ وَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " ثَلَاثٌ لَا يَغِلُّ عَلَيْهِنَّ قَلْبُ رَجُلٍ مُسْلِمٍ : أَخْلَصَ الْعَمَلَ لِلَّهِ وَعَنْ مُصْعَبِ بْنِ سَعْدٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ ظَنَّ أَبِي أَنَّ لَهُ فَضْلًا عَلَى مَنْ هُوَ دُونَهُ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
nindex.php?page=hadith&LINKID=888491إِنَّمَا نَصَرَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هَذِهِ الْأُمَّةَ بِضُعَفَائِهَا وَدَعْوَتِهِمْ وَإِخْلَاصِهِمْ .