5519 2686 - (5544) - (2 \ 82) عن أيوب بن سلمان، رجل من أهل صنعاء قال: بمكة فجلسنا إلى إلى جنب جدار المسجد، فلم نسأله ولم يحدثنا قال: ثم جلسنا إلى عطاء الخراساني، مثل مجلسكم هذا فلم نسأله، ولم يحدثنا. قال: فقال: ما لكم لا تتكلمون ولا تذكرون الله قولوا: الله أكبر، والحمد لله، وسبحان الله وبحمده، بواحدة عشرا، وبعشر مائة، من زاد زاده الله، ومن سكت غفر له، ألا أخبركم بخمس سمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قالوا: بلى، قال: " ابن عمر، ومن أعان على خصومة بغير حق، فهو مستظل في سخط الله حتى يترك، ومن قفا مؤمنا أو مؤمنة، حبسه الله في ردغة الخبال عصارة أهل النار، ومن مات وعليه دين، أخذ لصاحبه من حسناته، لا دينار، ثم ولا درهم، وركعتا الفجر حافظوا عليهما فإنهما من الفضائل ". من حالت شفاعته دون حد من حدود الله، فهو مضاد الله في أمره، كنا