الذي في السهم دون فوقه وعرضه بالضم لأنه المتعارف نعم إن قارن ابتداء رمية ريح عاصفة لم يحسبه له إن أصاب ولا عليه إن أخطأ لقوة تأثيرها ( فلو ( ويشترط في الإصابة المشروطة أن تحصل بالنصل ) ) ولو مع خروجه بلا تقصيره ولا سوء رمية كأن حدثت ريح عاصفة أو علة بيده ( أو عرض شيء ) كبهيمة ( انصدم به السهم وأصاب ) الغرض في كل ذلك ( حسب له ) ؛ لأن الإصابة مع ذلك تدل على جودة الرمي وقوة الساعد ( وإلا ) يصبه ( لم يحسب عليه ) لعذره فيعيد رمية إما بتقصيره أو سوء رميه فيحسب عليه تلف وتر أو قوس