(  قيظ     ) وفيه : سرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في يوم قائظ ؛ أي : شديد الحر .  
ومنه حديث أشراط الساعة : "  أن يكون الولد غيظا والمطر  قيظا     " لأن المطر إنما يراد للنبات وبرد الهواء ، والقيظ ضد ذلك .  
( هـ ) ومنه  حديث  عمر     : " إنما هي أصوع ما يقيظن بني "  أي : ما تكفيهم لقيظهم ، يعني : زمان شدة الحر ، يقال : قيظني هذا الشيء ، وشتاني ، وصيفني .  
وفيه ذكر : " قيظ " - بفتح القاف - : موضع بقرب  مكة   على أربعة أميال من نخلة .  
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					