( باب الميم مع الظاء )
( مظظ ) ( هـ ) في حديث أبي بكر " مر بابنه عبد الرحمن وهو يماظ جارا له ، فقال له : لا تماظ جارك " أي لا تنازعه . والمماظة : شدة المنازعة والمخاصمة ، مع طول اللزوم .
( هـ ) وفي حديث وبني إسرائيل " الزهري وجعل رمانهم المظ " هو الرمان البري لا ينتفع بحمله .