قوله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=34يا أيها الذين آمنوا إن كثيرا من الأحبار والرهبان ليأكلون أموال الناس بالباطل nindex.php?page=treesubj&link=18536_27133_18590_18540أكل المال بالباطل هو تملكه من الجهة المحظورة ؛ وروي عن
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن أنهم كانوا يأخذون الرشى في الحكم وذكر الأكل ، والمراد وجوه المنافع والتصرف ، إذ كان أعظم منافعه الأكل والشرب ، وهو كقوله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=29لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل والمراد سائر وجوه المنافع ، وكقوله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=2ولا تأكلوا أموالهم و
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=10إن الذين يأكلون أموال اليتامى
قَوْلُهُ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=34يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ كَثِيرًا مِنَ الأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ nindex.php?page=treesubj&link=18536_27133_18590_18540أَكْلُ الْمَالِ بِالْبَاطِلِ هُوَ تَمَلُّكُهُ مِنَ الْجِهَةِ الْمَحْظُورَةِ ؛ وَرُوِيَ عَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنِ أَنَّهُمْ كَانُوا يَأْخُذُونَ الرِّشَى فِي الْحُكْمِ وَذَكَرَ الْأَكْلَ ، وَالْمُرَادُ وُجُوهُ الْمَنَافِعِ وَالتَّصَرُّفِ ، إِذْ كَانَ أَعْظَمُ مَنَافِعِهِ الْأَكْلَ وَالشُّرْبَ ، وَهُوَ كَقَوْلِهِ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=29لا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ وَالْمُرَادُ سَائِرُ وُجُوهِ الْمَنَافِعِ ، وَكَقَوْلِهِ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=2وَلا تَأْكُلُوا أَمْوَالَهُمْ وَ
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=10إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى