( متى فسدت ، فالخارج لرب البذر    ) ; لأنه نماء ملكه ( و ) يكون للآخر أجر مثل عمله أو أرضه ولا يزاد على ( الشرط ) وبالغا ما بلغ عند  محمد    ( وإن لم يخرج شيء ) في الفاسدة ( فإن كان البذر من قبل العامل ، فعليه أجر مثل الأرض والبقر ، وإن كان من قبل رب الأرض ، فعليه أجر مثل العامل ) حاوي . 
     	
		
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					