[ ص: 534 ]   ( والمسلم بالذمي    ) خلافا له ( لا هو بمستأمن بل هو بمثله قياسا ) للمساواة لا استحسانا لقيام المبيح هداية ومجتبى ودرر وغيرها . قال المصنف    : وينبغي أن يعول على الاستحسان لتصريحهم بالعمل به إلا في مسائل مضبوطة ليست هذه منها ، وقد اقتصر منلا خسرو  في متنه على القياس ا هـ ، يعني فتبعه المصنف  رحمه الله تعالى على عادته . قلت    : ويعضده عامة المتون حتى الملتقى 
     	
		
				
						
						
