nindex.php?page=treesubj&link=19658_28723_29687_29694_30497_30525_30526_33679_34091_34092_34233nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=284لله ما في السماوات وما في الأرض وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله على كل شيء قدير .
[ ص: 408 ]
[284]
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=284لله ما في السماوات وما في الأرض ملكا وخلقا.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=284وإن تبدوا تعلنوا.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=284ما في أنفسكم أو تخفوه تسروه.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=284يحاسبكم به الله والصحيح أن هذه الآية عامة، تلخيصه: أن الله تعالى يحاسب بكل عبيده.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=284فيغفر لمن يشاء الذنب العظيم.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=284ويعذب من يشاء على الذنب الحقير، وكل ما يفعله عدل - سبحانه -. قرأ
nindex.php?page=showalam&ids=11962أبو جعفر، nindex.php?page=showalam&ids=16447وابن عامر، nindex.php?page=showalam&ids=16273وعاصم، nindex.php?page=showalam&ids=17379ويعقوب : (فيغفر) و (يعذب) برفع الراء والباء على الابتداء; أي: فهو يغفر ويعذب، والباقون: بالجزم عطفا على جواب الشرط، وأدغم الراء في اللام
nindex.php?page=showalam&ids=12114أبو عمرو، وأظهر الباء عند الميم بعد سكونها
nindex.php?page=showalam&ids=17274ورش، nindex.php?page=showalam&ids=16456وابن كثير، بخلاف عن الثاني، وأدغمها الباقون من أصحاب الإسكان في الميم.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=284والله على كل شيء قدير فيقدر على الإحياء والمحاسبة.
[ ص: 409 ]
nindex.php?page=treesubj&link=19658_28723_29687_29694_30497_30525_30526_33679_34091_34092_34233nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=284لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ .
[ ص: 408 ]
[284]
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=284لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مُلْكًا وَخَلْقًا.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=284وَإِنْ تُبْدُوا تُعْلِنُوا.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=284مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ تَسُرُّوهُ.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=284يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ وَالصَّحِيحُ أَنَّ هَذِهِ الْآيَةَ عَامَّةٌ، تَلْخِيصُهُ: أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى يُحَاسِبُ بِكُلٍّ عَبِيدَهُ.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=284فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ الذَّنَبَ الْعَظِيمَ.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=284وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ عَلَى الذَّنْبِ الْحَقِيرِ، وَكُلُّ مَا يَفْعَلُهُ عَدْلٌ - سُبْحَانَهُ -. قَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=11962أَبُو جَعْفَرٍ، nindex.php?page=showalam&ids=16447وَابْنُ عَامِرٍ، nindex.php?page=showalam&ids=16273وَعَاصِمٌ، nindex.php?page=showalam&ids=17379وَيَعْقُوبُ : (فَيَغْفِرُ) وَ (يُعَذِّبُ) بِرَفْعِ الرَّاءِ وَالْبَاءِ عَلَى الِابْتِدَاءِ; أَيْ: فَهُوَ يَغْفِرُ وَيُعَذِّبُ، وَالْبَاقُونَ: بِالْجَزْمِ عَطْفًا عَلَى جَوَابِ الشَّرْطِ، وَأَدْغَمَ الرَّاءَ فِي اللَّامِ
nindex.php?page=showalam&ids=12114أَبُو عَمْرٍو، وَأَظْهَرَ الْبَاءَ عِنْدَ الْمِيمِ بَعْدَ سُكُونِهَا
nindex.php?page=showalam&ids=17274وَرْشٌ، nindex.php?page=showalam&ids=16456وَابْنُ كَثِيرٍ، بِخِلَافٍ عَنِ الثَّانِي، وَأَدْغَمَهَا الْبَاقُونَ مِنْ أَصْحَابِ الْإِسْكَانِ فِي الْمِيمِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=284وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ فَيَقْدِرُ عَلَى الْإِحْيَاءِ وَالْمُحَاسَبَةِ.
[ ص: 409 ]