[ ص: 137 ] ( كتاب إحياء الموات )
1322 - ( 1 ) - حديث : { سعيد بن زيد ، وليس لعرق ظالم حق من أحيا أرضا ميتة فهي له }تقدم في الغصب .
1323 - ( 2 ) - حديث : { عائشة }البخاري من عمر أرضا ليست لأحد فهو أحق بها وأحمد . والنسائي
( تنبيه ) :
عمر بفتح العين وتخفيف الميم ، ووقع في : { البخاري }بزيادة ألف في أوله ، وخطئ راويها ، وقال من أعمر ، يمكن أن يكون اعتمر فسقطت التاء من النسخة . وفي الباب عن ابن بطال ، فضالة بن عبيد ومروان عند . وعن الطبراني عمرو بن عوف المزني عند وغيره . البزار
1324 - ( 3 ) - حديث سمرة : { من أحاط حائطا على أرض فهي له } ، أحمد وأبو داود عنه ، والطبراني من حديث والبيهقي الحسن عنه ، وفي صحة سماعه منه خلاف ، ورواه من طريق عبد بن حميد سليمان اليشكري عن . [ ص: 138 ] جابر
1325 - ( 4 ) حديث : { }وروي { عادي الأرض لله ورسوله ، ثم هي لكم مني } موتان الأرض لله ورسوله ، ثم هي لكم مني أيها المسلمون عن الشافعي سفيان ، عن مرسلا باللفظ الأول ، وزاد : { ابن طاوس } لمن أحيا شيئا من موتان الأرض فله رقبتها من طريق والبيهقي قبيصة ، عن سفيان باللفظ الثاني لكن قال : { }قال . ورواه فله رقبتها هشام بن طاوس فقال : { }ثم ساقه من طريق ثم هي لكم مني أبي كريب : نا معاوية بن هشام ، نا سفيان ، عن ، عن أبيه ، عن ابن طاوس رفعه : { ابن عباس }تفرد به موتان الأرض لله ولرسوله ، فمن أحيا منها شيئا فهو له متصلا وهو مما أنكر عليه . معاوية
( تنبيه ) :
قوله في آخره : { }مدرج ليس هو في شيء من طرقه ، وقد استدل بها أيها المسلمون الرافعي فيما بعد على أن وهو متوقف على ثبوتها في الخبر ، وقد تبع في إيرادها الإحياء يختص بالمسلمين البغوي في التهذيب ، والإمام في النهاية .
وقوله : { }بتشديد الياء المثناة يعني القديم الذي من عهد عادي الأرض عاد وهلم جرا .
{ }بفتح الميم والواو ، قاله وموتان وغيره ، وغلط من قال فيه موتان بالضم . ابن بري