الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                        صفحة جزء
                                                        الأخر ، بضمتين : ضد القدم .

                                                        وتأخر وأخر تأخيرا : استأخر ، وأخرته ، لازم متعد .

                                                        وآخرة العين ، ومؤخرتها : ما ولي اللحاظ ، كمؤخرها ، ومن الرحل : خلاف قادمته ، كآخره ومؤخره ومؤخرته ، وتكسر خاؤهما مخففة ومشددة .

                                                        والآخران من الأخلاف : يليان الفخذين .

                                                        والآخر : خلاف الأول ، وهي بهاء ، والغائب ، كالأخير ، وبفتح الخاء : بمعنى غير ، ج : بالواو والنون ، وأخر ، والأنثى أخرى وأخراة ، ج : أخريات وأخر .

                                                        والآخرة والأخرى : دار البقاء .

                                                        وجاء أخرة وبأخرة ، محركتين وقد يضم أولهما ، وأخيرا وأخرا ، بضمتين ، وأخريا ، بالكسر والضم .

                                                        وأخريا ، أي : آخر كل شيء .

                                                        وأتيتك آخر مرتين ، وآخرة مرتين ، أي : المرة الثانية .

                                                        وشقه أخرا ، بضمتين ، ومن أخر : من خلف .

                                                        وبعته بأخرة ، بكسر الخاء : بنظرة .

                                                        والمئخار : نخلة يبقى حملها إلى آخر الشتاء والصرام .

                                                        وآخر ، كآنك : د بدهستان ، منه : إسماعيل بن أحمد ، والعباس بن أحمد بن الفضل .

                                                        ولا أفعله أخرى الليالي ، أو أخرى المنون ، أي : أبدا .

                                                        وأخرى القوم : من كان في آخرهم .

                                                        وقد جاء في أخرياتهم : أواخرهم

                                                        التالي السابق


                                                        الخدمات العلمية