الجهرة : ما ظهر ، و "
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=153أرنا الله جهرة " [ النساء : 153 ] ، أي : عيانا غير مستتر .
وجهر ، كمنع : علن ، والكلام ، وبه : أعلن به ، كأجهر ، وهو مجهر ومجهار : عادته ذلك ، والصوت : أعلاه ، والجيش : استكثرهم ، كاجتهرهم ، والأرض : سلكها ، والرجل : رآه بلا حجاب ، أو نظر إليه ، وعظم في عينه ، وراعه جماله وهيئته ، كاجتهره ، والسقاء : مخضه ، والقوم القوم : صبحتهم على غرة ، والبئر : نقاها ، أو نزحها ، كاجتهرها ، أو بلغ الماء ، والشيء : كشفه ، والشمس المسافر : أسدرت عينه ، وفلانا : عظمه ، والشيء : حزره .
وجهرت العين ، كفرح : لم تبصر في الشمس .
[ ص: 346 ] وككرم : فخم ، والصوت : ارتفع .
وكلام جهر ومجهر وجهوري : عال .
والمجهورة من الآبار : المغمورة ، ومن الحروف : ما جمع في : " ظل قو ربض إذ غزا جند مطيع " .
وجهر وجهير ، بين الجهورة والجهارة : ذو منظر .
والجهر ، بالضم : هيئة الرجل ، وحسن منظره .
والجهر : الرابية الغليظة ، والسنة ، والقطعة من الدهر .
والجهير : الجميل ، والخليق للمعروف ، ج : جهراء ، ومن اللبن : ما لم يمذق بماء .
والأجهر : الحسن المنظر والجسم ، التامه ، والأحول المليح الحولة ، ومن لا يبصر في الشمس ، وفرس غشيت غرته وجهه .
والجهراء : أنثى الكل ، وما استوى من الأرض ، لا شجر ولا آكام ، والجماعة ، والعين الجاحظة ، ومن الحي : أفاضلهم .
والجوهر : كل حجر يستخرج منه شيء ينتفع به ، ومن الشيء : ما وضعت عليه جبلته ، والجريء المقدم .
وأجهر : جاء بابن أحول ، أو ببنين ذوي جهارة ، وهم الحسنو القدود والخدود .
والجهار والمجاهرة : المغالبة . ولقيه نهارا جهارا ، ويفتح .
وجهور ، كجعفر : ع ، واسم .
والجيهر والجيهور : الذباب الذي يفسد اللحم .
وفرس جهور الصوت ، كصبور : ليس بأجش ولا أغن ، ثم يشتد صوته حتى يتباعد .
واجتهرته : رأيته عظيم المرآة ، ورأيته بلا حجاب بيننا .
وجهار ، ككتاب : صنم كان
لهوازن
الْجَهْرَةُ : مَا ظَهَرَ ، وَ "
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=153أَرِنَا اللَّهَ جَهْرَةً " [ النِّسَاءِ : 153 ] ، أَيْ : عِيَانًا غَيْرَ مُسْتَتِرٍ .
وَجَهَرَ ، كَمَنَعَ : عَلَنَ ، وَالْكَلَامَ ، وَبِهِ : أَعْلَنَ بِهِ ، كَأَجْهَرَ ، وَهُوَ مِجْهَرٌ وَمِجْهَارٌ : عَادَتُهُ ذَلِكَ ، وَالصَّوْتَ : أَعْلَاهُ ، وَالْجَيْشَ : اسْتَكْثَرَهُمْ ، كَاجْتَهَرَهُمْ ، وَالْأَرْضَ : سَلَكَهَا ، وَالرَّجُلَ : رَآهُ بِلَا حِجَابٍ ، أَوْ نَظَرَ إِلَيْهِ ، وَعَظُمَ فِي عَيْنِهِ ، وَرَاعَهُ جِمَالُهُ وَهَيْئَتُهُ ، كَاجْتَهَرَهُ ، وَالسِّقَاءَ : مَخَضَهُ ، وَالْقَوْمُ الْقَوْمَ : صَبَّحَتْهُمْ عَلَى غِرَّةٍ ، وَالْبِئْرَ : نَقَّاهَا ، أَوْ نَزَحَهَا ، كَاجْتَهَرَهَا ، أَوْ بَلَغَ الْمَاءَ ، وَالشَّيْءَ : كَشَفَهُ ، وَالشَّمْسُ الْمُسَافِرَ : أَسْدَرَتْ عَيْنَهُ ، وَفُلَانًا : عَظَّمَهُ ، وَالشَّيْءَ : حَزَرَهُ .
وَجَهِرَتِ الْعَيْنُ ، كَفَرِحَ : لَمْ تُبْصِرْ فِي الشَّمْسِ .
[ ص: 346 ] وَكَكَرُمَ : فَخُمَ ، وَالصَّوْتُ : ارْتَفَعَ .
وَكَلَامٌ جَهِرٌ وَمُجْهَرٌ وَجَهْوَرِيٌّ : عَالٍ .
وَالْمَجْهُورَةُ مِنَ الْآبَارِ : الْمَغْمُورَةُ ، وَمِنَ الْحُرُوفِ : مَا جُمِعَ فِي : " ظِلُّ قَوٍّ رَبَضٌ إِذْ غَزَا جُنْدٌ مُطِيعٌ " .
وَجَهِرٌ وَجَهِيرٌ ، بَيِّنُ الْجُهُورَةِ وَالْجَهَارَةِ : ذُو مَنْظَرٍ .
وَالْجُهْرُ ، بِالضَّمِّ : هَيْئَةُ الرَّجُلِ ، وَحُسْنُ مَنْظَرِهِ .
وَالْجَهْرُ : الرَّابِيَةُ الْغَلِيظَةُ ، وَالسَّنَةُ ، وَالْقِطْعَةُ مِنَ الدَّهْرِ .
وَالْجَهِيرُ : الْجَمِيلُ ، وَالْخَلِيقُ لِلْمَعْرُوفِ ، ج : جُهَرَاءُ ، وَمِنَ اللَّبَنِ : مَا لَمْ يُمْذَقْ بِمَاءٍ .
وَالْأَجْهَرُ : الْحَسَنُ الْمَنْظَرِ وَالْجِسْمِ ، التَّامُّهُ ، وَالْأَحْوَلُ الْمَلِيحُ الْحَوَلَةِ ، وَمَنْ لَا يُبْصِرُ فِي الشَّمْسِ ، وَفَرَسٌ غَشِيَتْ غُرَّتُهُ وَجْهَهُ .
وَالْجَهْرَاءُ : أُنْثَى الْكُلِّ ، وَمَا اسْتَوَى مِنَ الْأَرْضِ ، لَا شَجَرٌ وَلَا آكَامٌ ، وَالْجَمَاعَةُ ، وَالْعَيْنُ الْجَاحِظَةُ ، وَمِنَ الْحَيِّ : أَفَاضِلُهُمْ .
وَالْجَوْهَرُ : كُلُّ حَجَرٍ يُسْتَخْرَجُ مِنْهُ شَيْءٌ يُنْتَفَعُ بِهِ ، وَمِنَ الشَّيْءِ : مَا وُضِعَتْ عَلَيْهِ جِبِلَّتُهُ ، وَالْجَرِيءُ الْمُقْدِمُ .
وَأَجْهَرَ : جَاءَ بِابْنٍ أَحْوَلَ ، أَوْ بِبَنِينَ ذَوِي جَهَارَةٍ ، وَهُمُ الْحَسَنُو الْقُدُودِ وَالْخُدُودِ .
وَالْجِهَارُ وَالْمُجَاهَرَةُ : الْمُغَالَبَةُ . وَلَقِيَهُ نِهَارًا جِهَارًا ، وَيُفْتَحُ .
وَجَهْوَرٌ ، كَجَعْفَرٍ : ع ، وَاسْمٌ .
وَالْجَيْهَرُ وَالْجَيْهُورُ : الذُّبَابُ الَّذِي يُفْسِدُ اللَّحْمَ .
وَفَرَسٌ جَهُورُ الصَّوْتِ ، كَصَبُورٍ : لَيْسَ بِأَجَشَّ وَلَا أَغَنَّ ، ثُمَّ يَشْتَدُّ صَوْتُهُ حَتَّى يَتَبَاعَدَ .
وَاجْتَهَرْتُهُ : رَأَيْتُهُ عَظِيمَ الْمَرْآةِ ، وَرَأَيْتُهُ بِلَا حِجَابٍ بَيْنَنَا .
وَجِهَارٌ ، كَكِتَابٍ : صَنَمٌ كَانَ
لِهَوَازِنَ