الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                        صفحة جزء
                                                        الصيف : القيظ ، أو بعد الربيع ، ج : أصياف ، والصيفة أخص ، كالشتوة ، ج : صيف ، كبدرة وبدر . وصيف صائف : توكيد . و " الصيف ضيعت اللبن " في : [ ض ي ع ] . والصيف ، كسيد ويخفف : المطر يجيء في الصيف ، أو بعد الربيع ، كالصيفي . ويوم صائف وصاف : حار . وصائف : ع . والصائفة : غزوة الروم ، لأنهم كانوا يغزون صيفا لمكان البرد والثلج ، ومن القوم : ميرتهم في الصيف . وصاف به : أقام صيفا . وصيفت الأرض ، كعني ، فهي مصيفة ومصيوفة . ورجل مصياف : لا يتزوج حتى يشمط . وأرض مصياف : ( مستأخرة النبات . وناقة مصياف ومصيف ومصيفة : معها ولدها . وأرض مصياف : ) كثر بها مطر الصيف . وصاف السهم يصيف صيفا وصيفوفة : لغة في يصوف صوفا . والصيف وصيفون : من الأعلام . وأصاف الرجل : ولد له على الكبر ، والقوم : دخلوا في الصيف ، وعنه شره : صرفه . وصيفني هذا : كفاني لصيفتي . وتصيف واصطاف : بمعنى ، والموضع : مصطاف . وعامله مصايفة : كالمشاهرة من الشهر .

                                                        التالي السابق


                                                        الخدمات العلمية