( وإن وجد في دار إنسان  فعليه القسامة ) ولو عاقلته حضورا دخلوا في القسامة أيضا خلافا  لأبي يوسف  ملتقى ( والدية على عاقلته ) إن ثبت أنها له بالحجة كما سيجيء وكان له عاقلة وإلا فعليه ( وهي ) أي الدية والقسامة ( على أهل الخطة ) الذين خط لهم الإمام أول الفتح ولو بقي منهم واحد ( دون السكان والمشترين ) وقال  أبو يوسف    : كلهم مشتركون ( فإن باع كلهم على المشترين ) بالإجماع 
     	
		
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					