الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                        معلومات الكتاب

                                                                                        المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية

                                                                                        ابن حجر العسقلاني - أحمد بن علي بن حجر العسقلاني

                                                                                        صفحة جزء
                                                                                        [ ص: 260 ] 19 - باب الزجر عن المباهاة بالمطعم والملبس

                                                                                        3166 \ 1 - قال ابن أبي عمر : حدثنا المقرئ ، ثنا الأفريقي ، ثنا عمارة بن راشد ، من أهل دمشق ، عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن شرار أمتي الذين غذوا بالنعيم ونبتت عليه أجسامهم " .

                                                                                        [ ص: 261 ] [ ص: 262 ] [ ص: 263 ] [ ص: 264 ] [ ص: 265 ]

                                                                                        3166 \ 2 - وقال أبو يعلى : حدثنا هارون بن معروف ، ثنا أبو عبد الرحمن ، ثنا عبد الرحمن ، حدثنا عمارة ، به .

                                                                                        [ ص: 266 ]

                                                                                        3166 \ 3 - وقال البزار : حدثنا محمد بن معمر ، ثنا عبد الله بن يزيد هو أبو عبد الرحمن وهو المقرئ به .

                                                                                        وقال : تفرد به عمارة ، وعبد الرحمن حدث بمناكير عن مجاهيل .

                                                                                        التالي السابق


                                                                                        الخدمات العلمية