1566 - ( 2 ) - قوله : ويشفع في أهل الكبائر ، فيه حديث  أنس    : { شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي    }. أخرجه أبو داود  والترمذي  ، ورواه  مسلم   [ ص: 294 ] بدون ذكر الكبائر ، وعلقه  البخاري  من حديث سليمان التيمي  عنه . وفي الباب عن  جابر  في صحيح  ابن حبان  ، وشواهده كثيرة . 
قوله : وبعث إلى الناس عامة ، هو في الأحاديث المذكورة . 
1567 - ( 3 ) - قوله : وهو { سيد ولد آدم    } ، هو في الصحيحين في حديث الشفاعة الطويل . 
1568 - ( 4 ) - قوله : { وأول من تنشق عنه الأرض   }. رواه  مسلم  من طريق عبد الله بن فروخ  عن  أبي هريرة  ، ورواه الشيخان من وجه آخر . 
1569 - ( 5 ) - قوله : { وأول شافع وأول مشفع   } ، هو في الحديث الذي قبله عند  مسلم    . 
1570 - ( 6 ) - قوله : { وهو أكثر الأنبياء تبعا   } ، رواه  مسلم  أيضا ،  [ ص: 295 ]  وللدارقطني  في الأفراد من حديث  عمر  مرفوعا : { إن الجنة حرمت على الأنبياء حتى أدخلها ، وحرمت على الأمم حتى يدخلها أمتي   }. 
1571 - ( 7 ) - قوله : { وأول من يقرع باب الجنة   }. رواه  مسلم  من حديث  أنس    . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					