( ضوأ ) [ هـ ] فيه : لا تستضيئوا بنار المشركين . أي : لا تستشيروهم ولا تأخذوا آراءهم . جعل الضوء مثلا للرأي عند الحيرة .
وفي حديث بدء الوحي : " يسمع الصوت ويرى الضوء " . أي : ما كان يسمع من صوت الملك ويراه من نوره وأنوار آيات ربه .
وفي شعر العباس :
وأنت لما ولدت أشرقت الـ أرض وضاءت بنورك الأفق
يقال : ضاءت وأضاءت بمعنى . أي : استنارت وصارت مضيئة .


