( طرا ) ( هـ ) فيه : لا تطروني كما أطرت النصارى عيسى بن مريم . الإطراء : مجاوزة الحد في المدح ، والكذب فيه .
( س ) وفي حديث ابن عمر : " أنه كان يستجمر بالألوة غير المطراة " . الألوة : العود . والمطراة : التي يعمل عليها ألوان الطيب غيرها كالعنبر والمسك والكافور .
* ومنه قولهم : " عسل مطرى " . أي : مربى بالأفاويه .
( هـ ) وفيه : " أنه أكل قديدا على طريان " . قال الفراء : هو الذي تسميه العامة الطريان وقال ابن السكيت : هو الذي يؤكل عليه .


